GENEVA (11 December 2019) - UN human rights experts* have called on Egypt to end the arbitrary detention and ill-treatment of Ramy Kamel Saied Salid, who works to defend the human rights of the country’s Coptic Christian minority.
Mr. Ramy Kamel, who had documented attacks on Coptic churches, was arrested, questioned and allegedly tortured on 4 November and 23 November 2019. He is currently in pre-trial detention in the Tora Prison in Cairo on reported charges of membership of a terrorist organisation and use of social media to spread “false news threatening public order”, although neither he nor his lawyers has seen documentation relating to the charges.
كمال زاخر عن الاتهامات الموجهة لرامي كامل: شيء من المنطق
ويؤكد: الإفراج عنه يتجاوز الشخص إلى المصالحة الجيلية لحساب وطن يستحق
كتبت: ماريا ألفي خاص لــ صوت المسيحي الحر
علَّق كمال زاخر، الكاتب والباحث، على طبيعة الاتهامات الموجهة للناشط القبطي رامل كامل قائلاً :"شيء من المنطق، مؤكدًا أن الإفراج عنه يتجاوز الشخص إلى المصالحة الجيلية لحساب وطن يستحق.
حيث قال زاخر، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، صباح اليوم، :" شئ من المنطق. لم يكن الصديق رامى كامل يعمل تحت الأرض أو يسعي لتكوين كيان سري، فكل آراءه معلنة وكل تحركاته كذلك، وتحت غطاء دستوري وقانوني، تترجم قناعات أولية لدولة المواطنة، يكررها ويدعمها ويدعو اليها الرئيس السيسى بلا انقطاع. فهل كانت الأجهزة الأمنية بحاجة لمن يتطوع بالإبلاغ عنه؟، وهل رؤيته وسعيه لمشاركة الشباب في المشهد السياسى الآني والمستقبلي محل اتهام؟".
EGY 010 / 1119 / OBS 100 Arbitrary detention / Torture / Judicial harassment Egypt November 29, 2019
The Observatory for the Protection of Human Rights Defenders, a partnership of FIDH and the World Organisation Against Torture (OMCT), requests your urgent intervention in the following situation in Egypt.
Description of the situation:
The Observatory has been informed by reliable sources about the arbitrary detention and judicial harassment of Mr. Ramy Kamel, a defender of religious minorities’ rights. He is a member of the Maspero Youth Union (MYU) [1], a Coptic human rights organisation.
UCGB SAYS; UK rehabilitation of terrorists is a joke, the root is in the preachers of hate in the Middle East
Usman Khan: All we know about London Bridge killer who was jailed for terror plot
Usman Khan, 28, was previously jailed for plotting terror attacks on targets including Parliament, the London Stock Exchange and the US embassy. He was out on license when he carried out Friday's attack at London Bridge.
The terrorist who murdered two innocent people before being shot dead by police while wearing a fake suicide vest had already been jailed for plotting terror attacks.
Usman Khan, 28, was one of nine fundamentalists who schemed to target sites including the Houses of Parliament, the London Stock Exchange and the US embassy.
He was recorded saying that the only possible outcomes for him were martyrdom, prison or victory.
The terrorists were also recorded discussing leaving bombs in pubs and clubs in and around Stoke-on-Trent, where Khan lived at the time.
A man and a woman died, while three others - a man and two women - were injured in the attack.
We will use your email address only for sending you newsletters. Please see ourPrivacy Noticefor details of your data protection rights
It has since emerged that Khan, who was born and raised in the UK, and eight others were jailed for a variety of terror offences in February 2012 - and he was freed in December last year.
Khan was given an indeterminate sentence for "public protection" - meaning he could remain in jail beyond the end of his eight year sentence.
Have you been affected by the London Bridge terror attack? Email This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.
توفيق الحكيم و"حديث الذبابة".. معارك "الشوك" في حياة "الشعراوي"
لم تكن معركة الشيخ محمد متولي الشعراوي مع الكاتبة فريدة الشوباشي هي آخر المعارك التي ترصد العلاقة المضطربة بين القوى الناعمة الممثلة في المثقفين، وبين رجال الدين، والتي على مدار السنوات الفائتة وحتى اليوم لم تسمح لقلم الكاتب أن يحلق بعيدًا عن سمائهم، ما جعل المعارك تحسم في نهاية الأمر لصالح الداعية من أجل محاكمة المبدع وتجاهل مطالب القوى الناعمة بحرية التعبير، ولم تتخذ المعارك بين كل الأطراف السابقة من سلامة النية نقطة انطلاق للغفران.
وخلال حياة "الشعراوي" لم تخمد نيران معاركه مع رموز القوى الناعمة، لتعيد رسم خرائط العداء بين الدعاة والمثقفين ورموز التحرر النسائي ليصبح "الكفر والتجرؤ على الذات الإلهية ومخالفة الشريعة الإسلامية" اتهامات وأشواك تكلل رؤوس كل من يقف في مواجهة ثوابت الدين.
حجي عن حادث المنيا: لم يتحرك أي مسئول لمكان الحادث العنصري بل بلغت المأساة حداً أبعد بتجاهل وسائل الإعلام لما حدث
كتبت: ماريا ألفي خاص لــ صوت المسيحي الحر
أدان الدكتور طارق حجي، الباحث والمفكر، حادث المنيا حيث تعرضت أسرة قبطية للإعتداء ومنهم من تم استئصال جزء من الكبد والأمعاء، مؤكدًا أنه لو حدث هذا بدولة من دول القانون فمن المؤكد أن رئيس الحكومة ومعه عددٌ من الوزراء المعنيين سينتقلون لمكان الحادثة، ولكن هذا بلغت المأساة حد أكبر حيث تجاهلت وسائل الإعلام الحادث.
حيث قال حجي، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مساء أمس، :" المنيا . المنيا . المنيا . المنيا . إذا وقع عدوان-إجرامي كالذي تعرضت له أمس (٢٠١٩/١١/١٨) أسرةٌ قبطية بقرية الناصر (مركز بني مزار ، محافظة المنيا) فى ايةِ دولةٍ من "دول-القانون" ، فمن المؤكد أن رئيس الحكومة ومعه عددٌ من الوزراء المعنيين سينتقلون لمكان الحادثة.
وتابع :"أما "نحن" ، فلا يقتصر الأمر على "عدم تحرك" أيّ مسؤولٍ كبيرٍ لمكان وقوع هذا الجرم ذي البواعث الدينية/العنصرية ، بل ستبلغ المأساةُ حداً أبعد بتحاهل وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية لما حدث".
تلقت وزارة السياحة عددًا من الشكاوى بشأن المرشدين السياحيين، الذين ينحّون جانبًا دورهم فى تعريف السياح بالآثار وبالتاريخ المصرى، وينهمكون فى دعوة السياح إلى اعتناق الإسلام! وقد رأيت ذات مرة مرشدًا من هذا النوع خلال رحلة قمت بها، حين ترك المرشد السياحى كل ما يتعلق بالآثار واستغرق بحماسة عبر الميكروفون موضحًا لركاب الحافلة الأجانب تاريخ غزوة بدر والصحابة الأربعة، داعيًا الجميع لاعتناق الإسلام.
In recent years, the Egyptian regime has promoted a new “vision” of Islam, both locally and internationally, to combat terrorism and religious extremism. President Abdel-Fattah El Sisi not only called for the renewal of “religious discourse” to fight terrorism at the beginning of his presidency, but he also has on numerous occasions highlighted the need for correcting the image of Islam by shaking the “dust” off the Islamic heritage in line with the modern age.
يمكن القول بثقة أن الشيخ محمد متولي الشعراوي،هو مؤسس مصر الراهنة ،المختلفة عن الأخرى التي حلم بها الخديو إسماعيل أو مؤسس الدولة العلوية ،أو تلك التي خرجت من معطف ثورة سعد زغلول أو الأخرى التي قادها عبد الناصر.
مصر الشعراوية ،مختلفة تماما عن أحقاب سابقة ،كانت تتطلع لعلم وحضارة وابروا وفتحت أبواب تعليم البنات ،وحرية المرأة في العمل والوجود في الحياة العامة.
جاء الشعراوي حاملا رؤية أخرى ،استقبلتها مصر المهزومة بعد النكسة بترحاب وحفاوة ،لأنها روجت لدين مختلف يعطي الرجل حق الولاية على المرأة ،واستخدم الشيخ تعبيرا منحطا يفسر خضوعها للرجل اذ قال أنه شاف عورتها ،ومعنى ذلك انها لا تملك سيادة ولا كبرياء
انتقد الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الاربعاء اعتراف مجلس النواب الأميركي ب"الابادة الأرمنية" ووصفه بأنه "لا قيمة له" و"أكبر اهانة" للشعب التركي.
من جهته، اشار وزير الخارجية التركي مولود تشاوش اوغلو إلى أن "مجلس النواب الأميركي يحاول الانتقام بسبب الاتفاقيات التي وقعناها مع واشنطن وموسكو" بشأن انسحاب المقاتلين الأكراد من سوريا، بحسب ما نقل الاعلام المحلي.وقال إردوغان في كلمة متلفزة "من هنا أخاطب الرأي العام الأميركي والعالم بأكمله: هذه الخطوة التي اتُخذت لا قيمة لها ولا نعترف بها".وفي وقت سابق من الاربعاء استدعت تركيا السفير الأميركي بسبب قرار المجلس الثلاثاء.وتنفي تركيا ارتكاب ابادة، وتقول أن الارمن والأتراك قتلوا نتيجة الحرب العالمية الثانية وتقدر عدد القتلى بمئات الالاف.وتصويت مجلس النواب هو الأول في الكونغرس الأميركي.وقال اردوغان ان تصويت مجلس النواب كان مسيساً، ملمحاً إلى أن البرلمان التركي سيطرح قرارا مضادا.ولم يحدد ما سيشمله القرار، ولكن في خطابات سابقة تطرق إلى اساءة معاملة الأميركيين الأصليين.وصرح الأربعاء "إن البلد الذي يمتلئ تاريخه بوصمة الابادة والعبودية ليس له حق أن يقول أي شيء أو أن يعظ تركيا".وقال إردوغان للصحافيين لاحقا انه لم يقرر بعد ما إذا كان سيمضي في زيارته إلى الولايات المتحدة المقررة الشهر المقبل.وأضاف "لم أتخذ قرارا بعد، هناك علامة استفهام".
«لرئيس الجمهورية، ولمجلس الوزراء، ولكل عضو فى مجلس النواب، اقتراح القوانين. ويُحال كل مشروع قانون مقدم، من الحكومة أو من عُشر أعضاء المجلس، إلى اللجان النوعية المختصة بمجلس النواب، لفحصه وتقديم تقرير عنه إلى المجلس، ويجوز للجنة أن تستمع إلى ذوى الخبرة فى الموضوع.. ». نصًا (المادة 122 من دستور 2014).
مقالات متعلقة
الفتاوى الجنسية
تسخين الثلج!
«الأزهر الشريف هيئة إسلامية علمية مستقلة، يختص دون غيره بالقيام على كافة شؤونه، وهو المرجع الأساسى فى العلوم الدينية والشؤون الإسلامية، ويتولى مسؤولية الدعوة ونشر علوم الدين واللغة العربية فى مصر والعالم..». نصًا (مادة 7 من دستور 2014).
هكذا دوما يتساءل الشرير ..هل يقدر شعب الله أن يصلوا وكنيستهم محترقة ! هل يعيدوا بناء الأسوار والأبواب المحترقة ! هل يعود يرتفع صوتهم بالتسبيح ..وسط الرماد هل يعيدون بناء بيت الله من كوم التراب ..وهي محرقة ! الحقيقة خبرة التعامل مع يد الله تقول نعم ! التاريخ يقول نعم ! آباءنا علمونا أن الذهب يزكي بالنار ! الصور من قداس اليوم في الكنيسة المحترقة بحلوان ..
The constitution states that “freedom of belief is absolute” and “the freedom of practicing religious rituals and establishing worship places for the followers of divine (i.e. Abrahamic) religions is a right regulated by law.”The constitution states that citizens “are equal before the Law,” and criminalizes discrimination and “incitement to hatred” based upon “religion, belief, sex, origin, race…or any other reason.”The constitution also states, “Islam is the religion of the state…and the principles of Islamic sharia are the main sources of legislation.”The government officially recognizes Sunni Islam, Christianity, and Judaism, and allows only their adherents to publicly practice their religion and build houses of worship.
شهد الأسبوع الماضى هجومًا إعلاميًا على القوات المسلحة المصرية يشبه إعصار «دوريان»، الذى شب على جزر البهاما وساحل الجنوب الشرقى للولايات المتحدة. وبينما قام هذا الأخير بتدمير الجزر والعصف بالساحل، فإن الهجمة الإعلامية لن تنجح فى هجومها، لأن الشعب المصرى من ناحية لديه الكثير من الصلابة، ومن ناحية أخرى لأن لديه «كشف حساب» الجيش المصرى، والذى يستطيع التمييز ما بين الصدق والكذب والغث والسمين.