سينما( الشرق) تقع بجانب منزلنا بالسيدة زينب ،وتبعد عنها بأمتار قليلة ( الأهلي) ،وبالقرب منها ( الهلال) ،وبهذا المعنى ،يحتضن بيتنا مكانة في محور أو مثلث مهم ،وهو استضافته لدور سينما رخيصة ،اذ ثمن التذكرة عبارة عن قرشين ونصف ،ترى بهما ثلاثة إفلام تعالج الإحباط الإجتماعي وضيافة الفقر وغياب الحياة من وسائل تسلية ،فلا نوادي ،ولا قاعات لفنون أو محاضرات .
كان أولاد الفقراء يتجمعون حول تلك السينمات وينتظرون فتح الآبواب للحفلات الصباحية ،ويدخلون في مناقشات حامية عن الأفلام وأبطالها ،والأعجاب بممثلة أو ممثل جديد ظهر على المسرح.
نجوم حياتنا في تلك الأيام: فاتن حمامة وشكري سرحان وعمر الشريف ،ومع ظهور عبد الحليم حافظ ،أصبح الأعجاب به جارفا ،نتيجة ملامحه القريبة منا كذلك حياته ويتمه ومرض يعاني منه.
هل تحتاج مناجاة الرب إلي ختم الدولة؟ وهل تحتاج ملاقاة الرب في الرحلة الأخيرة إلي ختم الدولة؟. نعم. يحدث هذا في مصر، حينما يحتاج أقباطها إلي الشوارع لإقامة الصلاة وإلي الشوارع لتوديع موتاهم، لأنه ليس لهم كنيسة بترخيص رسمي في قرية" دمشاو هاشم" بالمنيا وفي غيرها.
هكذا يختلس الأقباط للموتى لحظة الرحيل إلي الرب، ويختلسون لحظة مناجاة الرب بلا كنيسة، ومن دون سقف.
For the Christian minority in Egypt, regulations and bureaucracy have caused issues for years. Across Egypt, over 3,500 churches are presently in the process of being licensed; some have waited for over 20 years. In January, the government announced that Christians will be allowed to continue meeting in unlicensed churches pending the process. But in the Luxor governorate region alone, a Coptic diocese faced the forced closure of its eighth church due to pressure from mobs. All these churches were in the process of being officially approved by the government.
الدكتوره درية شرف الدين تكتب .. دمشاوا لم تكن الوحيده
منقول
الدكتوره درية شرف الدين تكتب دمشاوا لم تكن الوحيده !
هل ستمر حكاية قرية «دمشاو هاشم» بالمنيا هكذا مرور الكرام؟ هل يراهن البعض من ذوى المصلحة أو الغرض على ذهابها بعد أيام إلى طى النسيان؟ هل يرى بعض المسؤولين فى تلك الاعتداءات أمراً هيناً لا قيمة له ولا أثر؟ أهكذا يتم تقدير الأمور وحساب العواقب؟
حولنا أمثلة لبلاد يتناحر أبناؤها تحت راية التعصب والكراهية والرفض للآخر المختلف ديناً أو طائفة، بلاد تآكلت أطرافها وتقسمت أراضيها وهجر مواطنوها إلى حدود الجيران يعيشون ضيوفاً بؤساء مساكين غير مرغوب فيهم، والذى دفع بهم إلى هذا المصير، هل هى المؤامرة الأجنبية؟ وهل كان لتلك التآمرات أن تفلح لولا غفلة المواطنين وتقاعس المسؤولين؟ لولا هذا التيار السام من الكراهية والرفض والاضطهاد والرغبة فى الاستحواذ الأحادى على الوطن تمهيداً لتقسيمه من جديد بين المؤمنين بجد والمدعين الإيمان؟ تصفية يريدونها لن تنتهى إلا بالخراب على الجميع.
المقال الذي اقيل بسببه الاستاذ حمدي رزق من رئاسة تحرير جريدة المصري الْيَوْمَ
دمشاو
فليمتنع الوسطاء، لا بيت عائلة مدعو، ولا جماعة الصلح العرفى مطلوبون، ولا المتواطئون بحجج السلام الاجتماعى موجه لهم دعوة، ما جرى فى دمشاو لا يردعه إلا القانون، وبالقانون وحده، كفى اجتراء على القانون بحجج واهية، والصلح خير، وكفى افتراء على العزل الآمنين، كفى ارفعوا جميعا أيديكم عن دمشاو، كفاية تعويم للقضايا، وتسطيح للأزمة، وتهوين من فداحة الجرم، وتلويم الضحايا، والبحث عن حجج وشماعات بالية.
يحاول السيسي جاهدا بناء مصر، وتكرار تجربة محمد على باشا، (مؤسس مصر الحديثة).. وهذا رائع.. ولكنك أبدا لن تفلح فى مسعاك ياسيسي، طالما أنك تغض الطرف عن جرائم قطعان السلفيين، مثل هجومهم الوحشى على أقباط قرية دمشاو هاشم بالمنيا منذ أيام.. وإذا أردت ياسيسي، أن تحذو حقا حذو محمد على، وأن تعيد بناء مصر، فإن عليك أولا أنتعرف، ماذا فعل محمد على مع هؤلاء الهمج السلفيين.. وبداية فإنى أهديك ياسيسي هذه القصة، التى وردت فى موقع الدكتور نبيل فاروق:--
قررت نيابة الأقصر اليوم تجديد حبس ٠ ٢ متهماً فى الأحداث التي وقعت بقرية الزنيقة التابعة لمركز إسنا للاحتجاج على صلاة الأقباط فى مبنى كنسي تابع لمطرانية أسنا وأرمنت ومقدم أوراقه للجنة تقنين أوضاع الكنائس.
وكان الاربعاء الماضي قد تجمهر بعض أهالي قرية “الزنيقة” التابعة للوحدة المحلية لقرية “أصفون” مركز اسنا بمحافظة الأقصر، احتجاجا على صلاة الأقباط في مبنى كنسي باسم “كنيسة العذراء” تابع لمطرانية أرمنت وإسنا، وتم وقف الشعائر الدينية ووضع حراسة على المبنى بحجة انتظار رأي لجنة تقنين الأوضاع، رغم مخالفة القانون بالغلق طبقاً لقرار وزير الإسكان الذي يحظر غلق أي مكان أو وقف الشعائر فيه لأي مبنى تقدم بملفه للجنة التقنين.
لم اصدق عينى عندما لمحت خبرا على الفيسبوك يقول ان حركة التعيينات الجديدة للمحافظين ستشمل د. منال ميخائيل محافظا لدمياط. امرأة وقبطية لمنصب محافظ؟ كان هذا أكبر مما أتصور. وقد عبّرت عن شكوكى فى تعليق، فجاءنى الرد من احد القراء ليؤكد صدق الخبر ويضيف ان التعيينات شملت ايضا د. كمال شاروبيم محافظا للدقهلية. ومع ذلك فمن فرط دهشتى لم اعرف ما اذا كان الامر واقعا ام مجرد حلم. وكتبت اطلب من الاصدقاء عدم ايقاظى ان كان الامر حلما. والآن بعد مرور اكثر من يوم ولم يصدر ما يكذب الخبر اصدق اننا فعلا أمام حدث تاريخى غير مسبوق يعيد الامل فى غد مشرق لاقباط مصر ولمصر كلها.
Suspended for wearing a Cross - now victimised at work
NOTICE OF OPEN PRELIMINARY DAY HEARING
Employment Tribunal (Watford) on 26 October 2018
My claim centres on:
1.1. Victimisation: detriment for making protected acts contrary s.27 Equality Act 2010 (EqA 2010) (or any relevant antecedent legislation);
1.2. Whistleblowing: detriment for making protected disclosures contrary to s.47B Employment Rights Act 1996 (ERA 1996); and
1.3. Harassment: unwanted conduct relating to religion or belief contrary to s.27 EqA 2010
Remember me?
Background
In 2006 I was suspended from British Airways for wearing a cross which was and is no bigger than a five penny piece. I was supported by my MP, politicians and clergy of all faiths. My case gained media coverage nationally and globally. I was reinstated in my job in February 2007, in which I am still employed.
Having exhausted all legal avenues in the UK, the European Court of Human Rights in Strasburg determined in my favour (January 2013). It was specifically recognised that I had suffered anxiety, frustration and distress (para 114).
Suicide bomber who killed 22 in Manchester Arena was rescued by British navy in Libya
British bomber Salman Abedi had been visiting Libya during a year off before university.
Salman Abedi caught on CCTV travelling to the Manchester Arena.
Image: GMP
THE SUICIDE BOMBER who killed 22 people at a pop concert in Manchester was rescued by the British navy from conflict-ridden Libya three years earlier, it was reported today.
Salman Abedi, a British man of Libyan heritage, was among 110 Britons and their families evacuated by the ship HMS Enterprise and taken to Malta in August 2014, the Daily Mail newspaper said.
After seven years of closure of their old church by local authorities due to ‘security reasons’, the Coptic community in the Egyptian village of Kom el – Loufy celebrated the completion of the first phase of building their new church, the Church of Virgin Mary and Martyr Aban, by holding their first ever Mass on Sunday.
Previously, the priest of the Saint Abu Sefein Coptic Orthodox Church near the village of Ezzbet Rafla welcomed the Copts in his church.
Following the closure of the old church, the Copts experienced serious discrimination as two young angry Muslims set fire to four Coptic homes in the village after rumors had spread that one of the houses would be turned into a church.
Egypt: Mob attack encouraged by police promise ‘No church will be allowed here’
A mob attacked a church in Minya, Egypt, on 13 July protesting against its legalisation and received a police officer’s approval, World Watch Monitor has learnt from local sources.
Several other villages in Minya have been attacked by mobs over the last few months, protesting against Coptic churches. (World Watch Monitor)
The only church in Ezbet Sultan Pasha village, where about 20 percent of the population is Christian, was built in September 2016. Apart from masses and prayer meetings, St. Karas the Anchorite Coptic Orthodox Church also held Sunday school classes and housed a nursery.